"الليتوانية لينغا ستاسيونيلين"
لقد تدربت مع بعض من أفضل المدربين على كوكب الأرض خلال مسيرتي الرياضية لمدة 20 سنة ، ومرة أخرى عندما شاركت في أولمبياد 2008.
ولكن عندما أردت أن أبدأ شركتي الخاصة ، لمشاركة معرفتي حول علم النفس التحفيزي والتدريب مع الآخرين ، لم يكن الأمر سهلاً كما كنت أعتقد أنه سيكون كذلك.
إطلاق مشروع تجاري جديد ليس بالأمر السهل. عليك أن تتخلى عن وسائل الراحة من راتب ثابت للدخول في المجهول ، وهي الهاوية غير المتوقعة. الكثير من الأشياء تمنعنا من تحقيق قفزة - أشياء مثل الخوف وانعدام الأمن. وشيء واحد فوق كل شيء الباقي: الدافع.
ذات الصلة: ونقلت 17 تحفيزية لمساعدتك على تحقيق أحلامك
عندما نظرت إلى الأيام التي قضيتها كلاعبة ، فهمت ما هو مختلف. تذكرت ما الذي جعلني أدفع نفسي حتى عندما لم أكن أريد ذلك. كان الفرق ، بصفتي رياضياً ، مهماً لي أيام ومدرباً لأقدم تقريراً له. الهيكل يبقينا مركزين ويواصل المدرب الدفع والتحدي لنا.
لحسن الحظ ، مررت بهذه المرحلة ، وأسست Onbotraining ، وهي خدمة تدريب عبر الإنترنت تساعد الناس على تحقيق أهدافهم. قررت جمع الدروس التي تعلمتها على طول الطريق ومشاركتها مع الآخرين ، مثلك ، والسعي لتحسين أنفسهم.
لذلك ، هنا أفضل 10 نصائح لتحقيق أي شيء تريده في الحياة.
1. التركيز على الالتزام ، وليس الدافع.
ما مدى التزامك تجاه هدفك؟ ما مدى أهمية ذلك بالنسبة لك ، وماذا أنت على استعداد للتضحية من أجل تحقيق ذلك؟ إذا وجدت نفسك
ملتزمًا تمامًا ، فسيتبعك التحفيز.
2. اسعى الى المعرفة ، وليس النتائج.
إذا ركزت على إثارة الاكتشاف والتحسين والاستكشاف والتجريب ، فسيتم إذكاء دوافعك دائمًا. إذا ركزت فقط على النتائج ، فإن حافزك سيكون كالطقس - سوف يموت في اللحظة التي تضرب فيها عاصفة. إذن المفتاح هو التركيز على الرحلة وليس على الوجهة. استمر في التفكير في ما تتعلمه على طول
الطريق وما يمكنك تحسينه.
3. استمتع بعملك .
إنها لعبة رائعة! في اللحظة التي تجعلها جدية ، هناك فرصة كبيرة أن تبدأ في حمل ثقل عاطفي ثقيل وستفقد المنظور وتصبح عالقًا مرة أخرى.
4. تخلص من ركود الأفكار.
تؤثر الأفكار على المشاعر والمشاعر التي تحدد طريقة عرض عملك. لديك الكثير من الأفكار في ذهنك ، ولديك دائمًا خيار من الأفكار التي يجب التركيز عليها: تلك التي ستجعلك عالقاً عاطفياً (مخاوف ، شكوك) أو تلك التي ستنقلك إلى الأمام (الإثارة ، التجريب ، المحاولة أشياء جديدة ، تخرج من منطقة الراحة الخاصة بك).
5. استخدم خيالك.
الخطوة التالية بعد التخلص من الأفكار السلبية هي استخدام خيالك. عندما تسير الأمور على ما يرام ، تكون مليئة بالطاقة الإيجابية ، وعندما تواجه صعوبات ، يجب أن تكون أكثر نشاطًا. حتى إعادة تسمية الوضع الخاص بك. إذا استمررت في التكرار أكره عملي ، خمّن أي مشاعر تثيرها هذه الكلمات؟ إنها مسألة خيال! يمكنك دائمًا العثور على شيء لتتعلمه حتى من أسوأ أرباب العمل في العالم في أكثر الوظائف مملًا. لدي تمرين رائع لك: فقط لمدة ثلاثة أيام ، فكر وقل الأشياء الإيجابية فقط. انظر ماذا يحدث.
6. توقف عن أن تكون لطيفًا مع نفسك.
الدافع يعني العمل والإجراء يجلب النتائج. في بعض الأحيان تفشل الإجراءات الخاصة بك في إحضار النتائج التي تريدها. لذا تفضل أن تكون لطيفًا مع نفسك ولا تضع نفسك في موقف صعب. أنت تنتظر التوقيت المثالي ، للحصول على فرصة ، بينما تقود نفسك إلى حالة ركود وفي بعض الأحيان إلى الاكتئاب. اخرج إلى هناك ، تحدي نفسك ، افعل شيئًا تريد القيام به حتى لو كنت خائفًا.
7. تخلص من الانحرافات.
ستظل الأمور التي لا معنى لها وانحرافك دائمًا في طريقك ، خصوصًا تلك الأشياء السهلة المعتادة التي تفضلها بدلاً من التركيز على مشاريع جديدة مليئة بالتحدي والجدّي. تعلم التركيز على ما هو الأهم. اكتب قائمة بالوقت المهدر واجعل نفسك مسؤولاً عن عدم القيام بها.
8. لا تعتمد على الآخرين.
يجب ألا تتوقع من الآخرين أن يفعلوا ذلك نيابةً عنك ، حتى مع شريكك أو صديقك أو رئيسك. انهم جميعا مشغولون باحتياجاتهم الخاصة. لا أحد سيجعلك سعيدًا أو يحقق أهدافك من أجلك. كل شيء عليك.
9. استعمال الزمان.
تعرف على خطواتك الثلاثة إلى الأمام. لا تحتاج المزيد. املأ تقويمك الأسبوعي ، مع ملاحظة متى ستفعل ما وكيف. متى ، ما هي أهمية الجدول الزمني. راجع كيف مر كل يوم بما تعلمته ومراجعة ما يمكنك تحسينه.
10. احم نفسك من الإرهاق.
من السهل أن تحترق عندما تكون حافزًا للغاية. راقب نفسك للتعرف على أي علامات التعب واستغراق وقتًا. يستريح جسمك وعقلك عند تحديد موعد للاسترخاء ووقت ممتع في تقويمك الأسبوعي. القيام بمهام متنوعة ، والحفاظ على التحول بين شيء مبدع ومنطقي ، شيء مادي ومازال ، يعمل بمفرده ومع فريق. تبديل المواقع. قم بالتأمل ، أو خذ نفسًا عميقًا ، أو أغمض عينيك ، أو ركز على شيء واحد لمدة خمس دقائق.
تفتقر إلى الحافز ليس لأنك كسالى أو ليس لديك هدف. حتى أكبر النجوم ، أغنى رجال الأعمال أو الرياضيين الأكثر تميزًا يضيعون أحيانًا. ما يجعلهم متحمسين هو الفضول حول مدى أفضل أو أسرع يمكن الحصول عليها. قبل كل شيء ، كن فضوليا ، وهذا سيقودك إلى أهدافك ونجاحك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق